هــــــام جـدا لـكـل أدمن الصفحات على الفيس وتويتر
إقرأ هذا المقال لأنه مهم جداً
المفكر العالمى نعـــوم تشومســكى .. تعليقا على حملة الداخليه على نشطاء الانترنت وشبكات التواصل ..
دعونا نبسط الامر ولا نعطـه أكثر من حجمه ..
المفكر العالمى نعـــوم تشومســكى .. تعليقا على حملة الداخليه على نشطاء الانترنت وشبكات التواصل ..
دعونا نبسط الامر ولا نعطـه أكثر من حجمه ..
راقبت الاحداث المصريه عن عمق وطلبت من السكرتارية لدى
باعداد تقرير اسبوعى عن شبكات التواصل المصريه ومدى انتشار الاخبار فيها ومدى تاثيرها وقدرتها على تحريك الاوضاع في مصر
في البداية يجب ان يعلم الجميع ان الانقلاب بكامل اجهزته وهيئاته قد استخدمو كل مالديهم ولعبو بكل اوراقهم وكل ما يمتلكونه اليوم هو جهاز اعلامى يحاربون به وربما هو سلاحهم الاقوى ..
قررت الحكومه اعدام من يقود مظاهرة وحبس المتظاهر خمس سنوات فخرجت الملايين تتحدى وكان قرارات الانقلاب لاتعنيهم ولا ترعبهم ثم قررت الحكومه حبس كل من يضع شارة رابعه على صفحته الشخصية فانزعج كثيرون ممن لم ينزعجو من الاحكام بالاعدام والسبب هنا نفسي بحت
في مصر وحسب بيانات Facebook فان للمصريين اكثر من 35مليون صفحه عشرة ملايين منهم يفصحون عن بياناتهم الشخصية والباقون باسماء مستعارة وهم الاكثر خطورة على الانظمة في كل دول العالم ومصر التى لا تقوم بعمل تحليل DNA في اغلب عمليات البحث الجنائي لا تستطيع ان تراقب ما يجرى عبر شبكات التواصل ..
امريكا وقفت بطائرة استطلاعية على ارتفاع 15 كيلو متر فوق راس اسامه بن لادن لمدة 8 اشهر ومن فوقهم قمر صناعى يستطيع تصوير خط سير سياره من على ارتفاع اكثر من 900 كيلو ورغم ذلك عجزو ولثمانية اشهر ان يحددو هل هو بن لادن ام لا
شرطة الانترنت في مصر جهاز تدربه امريكا ولكنه يبقى جهاز ذو امكانيات محدوده ويتركز في عمله على مراقبة شخصيات بعينها وجماعات وقيادات بعينها وبعد الانقلاب اصبح يراقب الالاف من ضباط الجيش والشرطه خشية حدوث خيانة داخلية تنقلب على الانقلاب نفسه
هم اعلنو الحرب اعلاميا على شبكات التواصل ولكنهم اذا بدأو في تنفيذ التهديدات سيجدو انفسهم امام حائط سد من الفولاذ الغير قابل للاختراق الا اذا تفرغت القوات المسلحة المصرية البلغ عددها 480 الف لمراقبة الادمنز ثم تفرغت الشرطه البالغ عدد افرادها 350 الف باجهزة تتبع للبحث عن الاجهزه التى تدير الصفحات وهذا من المستحيل ان يحدث
اذن هى حرب اعلاميه ولا يجب ان ينزعج مناهضى الانقلاب مطلقا وليدركو ان الانقلاب عندما اغلق القنوات التى راى انها ستقف امام خريطته كان يعلم انه سيعجز عجزا شديدا عن مواجهة صفحات التواصل التى تنقل الاحداث لحظة بلحظة وتوثق الاخبار بالصور وتكشف جرائمه وما هو واضح ومعلوم ان في مصر صفحات مشهورة لها تأثير اكبر من تأثير عدة قنوات انفق مالكيها مليارات وما هو صحيح ايضا ان عدد الادمنز على الصفحات المصريه يتجاوز عشرات الالاف وهذا كفيل بشل حركة اى جهاز مراقبه وما يعلمه القائمون على الامر في سلطة الانقلاب هو ان 50%100 من مديري الصفحات يعيشون خارج مصر وقد ينشئ المحتوى على الصفحه عشرات من الادمنز من مختلف الدول
الحرب اعلاميه والاقوى حتى اللحظه هى صفحات الفيس وتويتر والمؤثر فيها هم معارضي الانقلاب والمطالبين بعودة مرسي و 90%100 من الصفحات المؤيده للانقلاب فشلت في التفاعل والتاثير لاسيما بعد الانقلاب لانها لم تعد تجد ما تنشره ومرور يوم الجمعة في مصر على الصفحات المؤيده للانقلاب ومدى التفاعل معها في هذا اليوم اكبر دليل على ان الانقلاب قد خسر ارضا وشريحه وفقد رصيدا مهما من المتابعين والتوجه العام لدى المصريين الان يتخذ مسار المعرفه بحقيقة ما يجرى حتى ان من يؤيدون الانقلاب يجدون انفسهم يبحثون عن مصدر ليذودهم بما حدث اليوم
في البداية يجب ان يعلم الجميع ان الانقلاب بكامل اجهزته وهيئاته قد استخدمو كل مالديهم ولعبو بكل اوراقهم وكل ما يمتلكونه اليوم هو جهاز اعلامى يحاربون به وربما هو سلاحهم الاقوى ..
قررت الحكومه اعدام من يقود مظاهرة وحبس المتظاهر خمس سنوات فخرجت الملايين تتحدى وكان قرارات الانقلاب لاتعنيهم ولا ترعبهم ثم قررت الحكومه حبس كل من يضع شارة رابعه على صفحته الشخصية فانزعج كثيرون ممن لم ينزعجو من الاحكام بالاعدام والسبب هنا نفسي بحت
في مصر وحسب بيانات Facebook فان للمصريين اكثر من 35مليون صفحه عشرة ملايين منهم يفصحون عن بياناتهم الشخصية والباقون باسماء مستعارة وهم الاكثر خطورة على الانظمة في كل دول العالم ومصر التى لا تقوم بعمل تحليل DNA في اغلب عمليات البحث الجنائي لا تستطيع ان تراقب ما يجرى عبر شبكات التواصل ..
امريكا وقفت بطائرة استطلاعية على ارتفاع 15 كيلو متر فوق راس اسامه بن لادن لمدة 8 اشهر ومن فوقهم قمر صناعى يستطيع تصوير خط سير سياره من على ارتفاع اكثر من 900 كيلو ورغم ذلك عجزو ولثمانية اشهر ان يحددو هل هو بن لادن ام لا
شرطة الانترنت في مصر جهاز تدربه امريكا ولكنه يبقى جهاز ذو امكانيات محدوده ويتركز في عمله على مراقبة شخصيات بعينها وجماعات وقيادات بعينها وبعد الانقلاب اصبح يراقب الالاف من ضباط الجيش والشرطه خشية حدوث خيانة داخلية تنقلب على الانقلاب نفسه
هم اعلنو الحرب اعلاميا على شبكات التواصل ولكنهم اذا بدأو في تنفيذ التهديدات سيجدو انفسهم امام حائط سد من الفولاذ الغير قابل للاختراق الا اذا تفرغت القوات المسلحة المصرية البلغ عددها 480 الف لمراقبة الادمنز ثم تفرغت الشرطه البالغ عدد افرادها 350 الف باجهزة تتبع للبحث عن الاجهزه التى تدير الصفحات وهذا من المستحيل ان يحدث
اذن هى حرب اعلاميه ولا يجب ان ينزعج مناهضى الانقلاب مطلقا وليدركو ان الانقلاب عندما اغلق القنوات التى راى انها ستقف امام خريطته كان يعلم انه سيعجز عجزا شديدا عن مواجهة صفحات التواصل التى تنقل الاحداث لحظة بلحظة وتوثق الاخبار بالصور وتكشف جرائمه وما هو واضح ومعلوم ان في مصر صفحات مشهورة لها تأثير اكبر من تأثير عدة قنوات انفق مالكيها مليارات وما هو صحيح ايضا ان عدد الادمنز على الصفحات المصريه يتجاوز عشرات الالاف وهذا كفيل بشل حركة اى جهاز مراقبه وما يعلمه القائمون على الامر في سلطة الانقلاب هو ان 50%100 من مديري الصفحات يعيشون خارج مصر وقد ينشئ المحتوى على الصفحه عشرات من الادمنز من مختلف الدول
الحرب اعلاميه والاقوى حتى اللحظه هى صفحات الفيس وتويتر والمؤثر فيها هم معارضي الانقلاب والمطالبين بعودة مرسي و 90%100 من الصفحات المؤيده للانقلاب فشلت في التفاعل والتاثير لاسيما بعد الانقلاب لانها لم تعد تجد ما تنشره ومرور يوم الجمعة في مصر على الصفحات المؤيده للانقلاب ومدى التفاعل معها في هذا اليوم اكبر دليل على ان الانقلاب قد خسر ارضا وشريحه وفقد رصيدا مهما من المتابعين والتوجه العام لدى المصريين الان يتخذ مسار المعرفه بحقيقة ما يجرى حتى ان من يؤيدون الانقلاب يجدون انفسهم يبحثون عن مصدر ليذودهم بما حدث اليوم